ظلّ صديقنا أزهري عازفاً ماهراُ على الاكورديون تأتيه العدادات من كل حدب ٍ و صوب، لكنه كان انتقائياً جداً. و لم لا؟ فقد بدأ مسيرته مع هذه الآلة منذ صباه، إذ استهوته حين أعلت من شأنها مهارة عازفيها الكبار، عبداللطيف خضر و أكرت و احمد الماحي و من عاصرهم، …
أكمل القراءة »