رمي ورود في نهر السين وتحديداً عند مرور القارب أمام الجسر الذي ألقي فيه المتظاهرون الجزائريون السلميون في 17 أكتوبر 1961. خطفت النخبة الجزائرية المشاركة في الألعاب الأولمبية (باريس 2024) الأنظار وعدسات كاميرات وسائل الإعلام خلال حفل افتتاح الأولمبياد بحركة رمزية أحيت من خلالها ذكرى شهداء مجزرة 17 أكتوبر 1961. واستغل …
أكمل القراءة »