• اتصل بنا
  • الرئيسيه
  • المزيد
  • سياسة الخصوصيه والنشر
  • سياسة ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز)
  • من نحن
  • وزيرة التخطيط والتعاون الدولي تشهد تخرج الدفعة الثانية من برنامج الدعم الفني لمسرعة العمل المناخي CFA بالتعاون مع المملكة المتحدة
frenar

وجه أفريقياوجه أفريقيا رئيس التحرير: سحر رجب – مدير التحرير: رمضان عرفة

  • الرئيسية
  • حوارات
  • وجوه افريقية
  • حوض النيل
  • ثقافة وفن
  • مقالات
  • سياحة
  • رياضة
  • صحة
  • هجرة ولاجئين
  • المزيد
    • فيديو
    • حقوق الإنسان
  • العربية
أخبار عاجلة
  • إبراهيم العسال يحاضر عن الفن الإسلامي في معرض فنزويلا الدولي للكتاب 
  • السيسي في مباحثات مغلقة مع نظيره الصومالي بالعلمين
  • رئيس ليبيريا يعتذر لمواطنيه عن حربين قتل بهما ربع مليون شخص
  • مرور مائة عام على رحيل باتريس لومومبا: صوت إفريقيا الحرّ الذي لم يُطفأ
  • موسكو تحيي الذكرى الـ100 لميلاد المناضل باتريس لومومبا
  • ترامب يعلن عن فرض رسوم تجارية إضافية على مؤيدي مجموعة دول “بريكس”
  • “النواب” يوافق على مشروع قانون استغلال خام الذهب والمعادن المصاحبة له بمنطقة قطاع السكري
  • قتلى وجرحى في مخيم أبو الشوك.. وسط ارتفاع جنوني في الأسعار
  • مجلس النواب يوافق على استقالة 8 من أعضائه للترشح لانتخابات “الشيوخ”
  • أشرف السويسي يكتب :أشهر حماة في العالم
الرئيسية/الأخبار/مرور مائة عام على رحيل باتريس لومومبا: صوت إفريقيا الحرّ الذي لم يُطفأ

مرور مائة عام على رحيل باتريس لومومبا: صوت إفريقيا الحرّ الذي لم يُطفأ

‏4 ساعات مضت الأخبار, وجوه افريقية

مقالات مشابهة

إبراهيم العسال يحاضر عن الفن الإسلامي في معرض فنزويلا الدولي للكتاب 

‏1 ساعة مضت

السيسي في مباحثات مغلقة مع نظيره الصومالي بالعلمين

‏ساعتين مضت

رئيس ليبيريا يعتذر لمواطنيه عن حربين قتل بهما ربع مليون شخص

‏3 ساعات مضت

سحر رجب

في مثل هذا العام قبل مئة عام، رحل عن عالمنا أحد أبرز رموز النضال والتحرر في القارة الإفريقية، الزعيم الكونغولي باتريس لومومبا، الذي اغتيل في 17 يناير 1961.

واليوم، وبعد مرور قرنٍ كاملٍ على ولادته، لا تزال سيرته تُلهب مشاعر الأحرار في القارة السمراء، خصوصًا في بلدانٍ مثل الكونجو الديمقراطية التي شاركت لومومبا أحلام التحرر والاستقلال من الاستعمار الأوروبي.

قائدا سياسيا ثوريا

وُلد لومومبا عام 1925، وكان قائدًا سياسيًا ثوريًا وأول رئيس وزراء منتخب لجمهورية الكونغو الديمقراطية بعد الاستقلال عن بلجيكا. كان صوته رمزًا للوحدة الوطنية والعدالة الاجتماعية، وسرعان ما أصبح عدوًا لمصالح القوى الاستعمارية، فتمت تصفيته بمؤامرة دولية شنيعة.

لم يكن لومومبا وحده في مسيرته، بل ألهم حركات تحرر أخرى في القارة، مثل حركة التحرير الشعبي الأنجولية (MPLA) بقيادة أغوستينو نيتو، والتي كانت تتبنى نفس القيم التي نادى بها لومومبا: الحرية، الاستقلال، والسيادة الوطنية.

تمر اليوم 100 سنة على ميلاده، والعالم يُعيد قراءة إرثه في ظل تصاعد الحديث عن العدالة الاستعمارية والمصالحة التاريخية. بلجيكا، التي ظلت لعقود تنكر مسؤوليتها، اعترفت جزئيًا بالجريمة عام 2022، وأعادت رفاتًا رمزيًا (سِنًّا فقط!) إلى بلاده.

يبقى لومومبا رمزًا خالدًا في قلوب الأفارقة، لا كضحية فقط، بل كمنارةٍ أضاءت طريق الحرية. وفي أنغولا، كما في الكونغو، لا تزال رسالته حيّة في وجدان الأجيال الجديدة التي تناضل من أجل عدالة سياسية واقتصادية حقيقية.

ولد لومومبا في الثاني من يوليو عام 1925 في قرية أونالوا بمقاطعة كاساي، في عام 1936، أُرسل إلى مدرسة تبشيرية كاثوليكية، وفي سن الثالثة عشرة، انتقل لومومبا إلى مدرسة بروتستانتية، حيث التحق بدورات لتدريب المسعفين.

في سن الثامنة عشرة انتقل لومومبا إلى ستانليفيل (كيسانجاني حاليا)، حيث عمل كعامل بريد، وهناك زار المكتبة العامة، حيث درس الفلسفة والاقتصاد السياسي والتاريخ بشكل مستقل، ولتحسين مهاراته في القراءة والكتابة، التحق لومومبا بدورات في الفرنسية بالمراسلة، وأتقن عدة لغات وبدأ بكتابة المقالات والقصائد للمجلات الكونجولية.

عام 1955 انضم لومومبا إلى الحزب الليبرالي البلجيكي، داعيا إلى تطوير الشراكات بين الأفارقة والأوروبيين.

وفي العام نفسه، وبعد عام دُعي للانضمام إلى مجموعة كونغوليين في رحلة تعريفية إلى بلجيكا. ومع ذلك، عند عودته من بروكسل، أُلقي القبض عليه بتهمة اختلاس أموال من مكتب البريد وحُكم عليه بالسجن لمدة عامين، خُفّفت لاحقا إلى 11 شهرا.

وبعد خروجه من السجن وفي عام 1958، أصبح لومومبا أحد مؤسسي ورئيس الحزب الوطني “الحركة الوطنية للكونغو”، الذي كان يهدف إلى تحقيق الاستقلال الفوري للكونجو، دون أي شروط، وفي في 23 يونيو 1960 شكّل لومومبا أول حكومة منتخبة في بلاده، وحرص على أن تضم حكومته كل القوي الوطنية وأصدر عدة قرارات عشية استقلال البلاد لإبعاد البلجيكيين عن إدارة شؤون البلاد.

بعد أيام قليلة من إلقاء لومومبا خطابه في يوم الاستقلال في 30 يونيو 1960، بدأ البلد في الانهيار. ووقع تمرد مسلح، ثم انفصلت مقاطعة كاتانغا الغنية بالمعادن في يوليو.

وأرسلت بلجيكا قوات إلى كاتانجا، ثم طلبت الكونغو المساعدة من الأمم المتحدة، وعلى الرغم من إرسالها قوات حفظ السلام، فإنها لم تنشرها في كاتانغا. لذلك، لجأ لومومبا إلى الاتحاد السوفياتي للمساعدة، وهو ما أثار قلق بلجيكا والولايات المتحدة.

ويوم 17 يناير 1961، تم نقل لومومبا واثنين من مساعديه، جوزيف أوكيتو وموريس مبولو، إلى كاتانجا بالطائرة، حيث قام الجنود بضربهم وتعذيبهم في أثناء الرحلة وفي وجهتهم.

وفي وقت لاحق من ذلك اليوم، أُعدم الثلاثة في كاتانجا رميا بالرصاص تحت إشراف

شاركها
  • Facebook
  • Twitter
  • Stumbleupon
  • LinkedIn
  • Pinterest

الوسومالمناضل الافريقي لومومبا باتريس لومومبا حركات التحرر الافريقي لومومبا موقع وجه أفريقيا

عن وجه افريقيا

السابق موسكو تحيي الذكرى الـ100 لميلاد المناضل باتريس لومومبا
التالي رئيس ليبيريا يعتذر لمواطنيه عن حربين قتل بهما ربع مليون شخص

ارشيف الموقع

يوليو 2025
س د ن ث أرب خ ج
 1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031  
« يونيو    

Powered by WordPress | Designed by TieLabs
© Copyright 2025, All Rights Reserved
  • العربية