• اتصل بنا
  • الرئيسيه
  • المزيد
  • سياسة الخصوصيه والنشر
  • سياسة ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز)
  • من نحن
  • وزيرة التخطيط والتعاون الدولي تشهد تخرج الدفعة الثانية من برنامج الدعم الفني لمسرعة العمل المناخي CFA بالتعاون مع المملكة المتحدة
frenar

وجه أفريقياوجه أفريقيا رئيس التحرير: سحر رجب – مدير التحرير: رمضان عرفة

  • الرئيسية
  • حوارات
  • وجوه افريقية
  • حوض النيل
  • ثقافة وفن
  • مقالات
  • سياحة
  • رياضة
  • صحة
  • هجرة ولاجئين
  • المزيد
    • فيديو
    • حقوق الإنسان
  • العربية
أخبار عاجلة
  • السيسي يتلقى اتصالاً هاتفياً من رئيس وزراء اليونان
  • لافروف يوجه رسالة للغرب: “اعترفوا بفلسطين الآن.. قد لا يبقى كيان يُعترف به لاحقًا!”
  • “تيكاد 9: اليابان وأفريقيا تكتبان فصلاً جديدًا للشراكة المستدامة”
  • السودان في دوامة الدمار: تصعيد الحرب الأهلية وأزمة إنسانية تتفاقم
  • “تصاعد الصراع وجهود السلام: آخر تطورات الحرب الروسية-الأوكرانية”
  • “الحج والعمرة” تطلق خدمة “نسك_عمرة” لتمكين المعتمرين من خارج المملكة من التقديم المباشر
  • إنزال الفندق العائم “أوجيني” إلى المياه بأسوان بحضور عدد من سفراء الدول
  • السيسي يتلقى اتصالًا هاتفيًا من ماكرون
  • سلطنة عُمان تصدر عملة تذكارية تُبرز رؤيتها المستقبلية 2040
  • أمل هش في غزة ..حماس تقبل وقف إطلاق النار وسط صمت اسرائيلي
الرئيسية/الأخبار/مرور مائة عام على رحيل باتريس لومومبا: صوت إفريقيا الحرّ الذي لم يُطفأ

مرور مائة عام على رحيل باتريس لومومبا: صوت إفريقيا الحرّ الذي لم يُطفأ

7 يوليو، 2025 الأخبار, وجوه افريقية

مقالات مشابهة

السيسي يتلقى اتصالاً هاتفياً من رئيس وزراء اليونان

‏8 دقائق مضت

لافروف يوجه رسالة للغرب: “اعترفوا بفلسطين الآن.. قد لا يبقى كيان يُعترف به لاحقًا!”

‏28 دقيقة مضت

“تيكاد 9: اليابان وأفريقيا تكتبان فصلاً جديدًا للشراكة المستدامة”

‏52 دقيقة مضت

سحر رجب

في مثل هذا العام قبل مئة عام، رحل عن عالمنا أحد أبرز رموز النضال والتحرر في القارة الإفريقية، الزعيم الكونغولي باتريس لومومبا، الذي اغتيل في 17 يناير 1961.

واليوم، وبعد مرور قرنٍ كاملٍ على ولادته، لا تزال سيرته تُلهب مشاعر الأحرار في القارة السمراء، خصوصًا في بلدانٍ مثل الكونجو الديمقراطية التي شاركت لومومبا أحلام التحرر والاستقلال من الاستعمار الأوروبي.

قائدا سياسيا ثوريا

وُلد لومومبا عام 1925، وكان قائدًا سياسيًا ثوريًا وأول رئيس وزراء منتخب لجمهورية الكونغو الديمقراطية بعد الاستقلال عن بلجيكا. كان صوته رمزًا للوحدة الوطنية والعدالة الاجتماعية، وسرعان ما أصبح عدوًا لمصالح القوى الاستعمارية، فتمت تصفيته بمؤامرة دولية شنيعة.

لم يكن لومومبا وحده في مسيرته، بل ألهم حركات تحرر أخرى في القارة، مثل حركة التحرير الشعبي الأنجولية (MPLA) بقيادة أغوستينو نيتو، والتي كانت تتبنى نفس القيم التي نادى بها لومومبا: الحرية، الاستقلال، والسيادة الوطنية.

تمر اليوم 100 سنة على ميلاده، والعالم يُعيد قراءة إرثه في ظل تصاعد الحديث عن العدالة الاستعمارية والمصالحة التاريخية. بلجيكا، التي ظلت لعقود تنكر مسؤوليتها، اعترفت جزئيًا بالجريمة عام 2022، وأعادت رفاتًا رمزيًا (سِنًّا فقط!) إلى بلاده.

يبقى لومومبا رمزًا خالدًا في قلوب الأفارقة، لا كضحية فقط، بل كمنارةٍ أضاءت طريق الحرية. وفي أنغولا، كما في الكونغو، لا تزال رسالته حيّة في وجدان الأجيال الجديدة التي تناضل من أجل عدالة سياسية واقتصادية حقيقية.

ولد لومومبا في الثاني من يوليو عام 1925 في قرية أونالوا بمقاطعة كاساي، في عام 1936، أُرسل إلى مدرسة تبشيرية كاثوليكية، وفي سن الثالثة عشرة، انتقل لومومبا إلى مدرسة بروتستانتية، حيث التحق بدورات لتدريب المسعفين.

في سن الثامنة عشرة انتقل لومومبا إلى ستانليفيل (كيسانجاني حاليا)، حيث عمل كعامل بريد، وهناك زار المكتبة العامة، حيث درس الفلسفة والاقتصاد السياسي والتاريخ بشكل مستقل، ولتحسين مهاراته في القراءة والكتابة، التحق لومومبا بدورات في الفرنسية بالمراسلة، وأتقن عدة لغات وبدأ بكتابة المقالات والقصائد للمجلات الكونجولية.

عام 1955 انضم لومومبا إلى الحزب الليبرالي البلجيكي، داعيا إلى تطوير الشراكات بين الأفارقة والأوروبيين.

وفي العام نفسه، وبعد عام دُعي للانضمام إلى مجموعة كونغوليين في رحلة تعريفية إلى بلجيكا. ومع ذلك، عند عودته من بروكسل، أُلقي القبض عليه بتهمة اختلاس أموال من مكتب البريد وحُكم عليه بالسجن لمدة عامين، خُفّفت لاحقا إلى 11 شهرا.

وبعد خروجه من السجن وفي عام 1958، أصبح لومومبا أحد مؤسسي ورئيس الحزب الوطني “الحركة الوطنية للكونغو”، الذي كان يهدف إلى تحقيق الاستقلال الفوري للكونجو، دون أي شروط، وفي في 23 يونيو 1960 شكّل لومومبا أول حكومة منتخبة في بلاده، وحرص على أن تضم حكومته كل القوي الوطنية وأصدر عدة قرارات عشية استقلال البلاد لإبعاد البلجيكيين عن إدارة شؤون البلاد.

بعد أيام قليلة من إلقاء لومومبا خطابه في يوم الاستقلال في 30 يونيو 1960، بدأ البلد في الانهيار. ووقع تمرد مسلح، ثم انفصلت مقاطعة كاتانغا الغنية بالمعادن في يوليو.

وأرسلت بلجيكا قوات إلى كاتانجا، ثم طلبت الكونغو المساعدة من الأمم المتحدة، وعلى الرغم من إرسالها قوات حفظ السلام، فإنها لم تنشرها في كاتانغا. لذلك، لجأ لومومبا إلى الاتحاد السوفياتي للمساعدة، وهو ما أثار قلق بلجيكا والولايات المتحدة.

ويوم 17 يناير 1961، تم نقل لومومبا واثنين من مساعديه، جوزيف أوكيتو وموريس مبولو، إلى كاتانجا بالطائرة، حيث قام الجنود بضربهم وتعذيبهم في أثناء الرحلة وفي وجهتهم.

وفي وقت لاحق من ذلك اليوم، أُعدم الثلاثة في كاتانجا رميا بالرصاص تحت إشراف

شاركها
  • Facebook
  • Twitter
  • Stumbleupon
  • LinkedIn
  • Pinterest

الوسومالمناضل الافريقي لومومبا باتريس لومومبا حركات التحرر الافريقي لومومبا موقع وجه أفريقيا

عن وجه افريقيا

السابق موسكو تحيي الذكرى الـ100 لميلاد المناضل باتريس لومومبا
التالي رئيس ليبيريا يعتذر لمواطنيه عن حربين قتل فيهما ربع مليون شخص

ارشيف الموقع

أغسطس 2025
س د ن ث أرب خ ج
 1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
3031  
« يوليو    

Powered by WordPress | Designed by TieLabs
© Copyright 2025, All Rights Reserved
  • العربية