استدعى الاتحاد الأوروبي سفيره لدى النيجر في خطوة تأتي في ظل تصاعد التوترات مع هذا البلد الإفريقي بسبب الخلاف بشأن طريقة التعامل مع مساعدات إنسانية تقدر بحوالي 1.3 مليون يورو.
وفي علامة على تدهور العلاقات مع النيجر، ردت بروكسل على الاتهامات التي وجهتها لها الحكومة العسكرية في النيجر، والتي قالت إن الاتحاد الأوروبي سلم المساعدات المالية المخصصة لمساعدة ضحايا الفيضانات مباشرة إلى المنظمات غير الحكومية، متجاوزًا بذلك السلطات المحلية.